المجموعة
39 قتال هي مجموعة قوات خاصة أنشأت عقب نكسة يونيو 67 تحت قيادة الشهيد
إبراهيم الرفاعي وتألفت من مزيج من قوات الصاعقة البرية والبحرية وأختار
الرفاعي رجاله من المشهود لهم بالكفاءة والشجاعة
بدأ
تكوين المجموعة بجماعة صغيرة من ضباط الصاعقة المعروفين بقدراتهم القتالية
العالية، ثم تطورت تلك الجماعة إلي فصيلة، وبتعدد العمليات تطورت إلي سرية
(نحو 90 فردا ما بين ضابط وصف وجندي) إلي أن أصبح عدد العمليات
التي قامت بها هذه السريه 39 عملية، فتطورت السرية إلي تشكيل اطلق عليه
(المجموعة 39 قتال) نسبة إلي عدد العمليات التي قاموا بها قبل تشكيلها
الرسمي
بدأت المجموعة في البداية بالاستعانة ببعض العناصر لمعونة
الرفاعي في القيام بالعمليات ال
... قراءة التالي »
صورة
الكاتب الكبير / جلال عامر رحمه الله - الذى كان قائداً للسرية 18 مشاة فى
قطاع الفرقة 18 مشاة أثناء حرب أكتوبر و ساهم مع زملائه فى تحرير مدينة
القنطرة شرق تحت قيادة اللواء فؤاد عزيز غالى.
•بدء الضربة الجوية في الساعة 2 بعد ظهر السادس من أكتوبر 73 بقوة 220 طائرة أصابت أهدافها بنسبة 95% .
• يعتبر التمهيد النيراني بالمدفعية في حرب أكتوبر 73 هو أول واضخم حشد
نيراني شهدته الحروب ... ونفذ بقوة اكثر من 2000 قطعة مدفعية بخلاف المئات
من قطع الرمي المباشر لمدة 53 دقيقة اعتبارا من الساعة الثانية وخمسة دقائق
بعد ظهر يوم 6 أكتوبر وقد وصل معدل الضرب في هذا التمهيد النيراني في
الدقيقة الأولى إلى حوالي 10.500 دانه بمعدل 175 دانه في الثانية
... قراءة التالي »
احد ابرز عناصر قوات الاستطلاع خلف خطوط العدو فى حرب #1973
تم ابراره مع مجموعته جوا ليصلوا لأقرب منطقة جبلية في تمام الساعة
الثالثة صباحًا و يجروا أول اتصال بكتيبتهم في الساعة الخامسة صباحًا يوم
الأحد السابع من اكتوبر7 و كانوا أول مجموعة تعطي تمام الوصول لخلف خطوط
العدو بعد بدء حرب أكتوبر، و نقلوا للقيادة أن إسرائيل تستدعي الاحتياطي، و
قد استغرقت مهمتهم 16مئة و ستة و ستون يوماً خلف خطوط العدو".
هو البطل نور الدين الملا، ظهرت شجاعته فى حرب الاستنزاف، ويذكر له انه فى
إحدى المرات التدريبية أثناء سيرهم بإحدى القوارب سأله قائده سؤالا مباغتا
ليرى رد فعله، فقال له ماذا يحدث إذا أصيب القارب الآن فلم يرد نور الدين
بطريقة شفوية تقليدية إنما قفز من القارب بكامل ملابسه وسبح إلى الضفة
الأخرى ورفع سلاحه لينظر قائده له فى ذهول وعلى وجهه تظهر ابتسامة
الطمأنينة. فى يوم السادس من أكتوبر بدأت فرقته تجهز نفسها، بدأوا بالعبور،
أخذ فريقه وسبق كل من حوله ووصل قبلهم وقطع السلوك الشائكة ثم أنزل
السارية التى تحمل العلم الإسرائيلى ورفع العلم المصرى لأول مرة منذ 6
سنوات محققا حلمه القديم ليصبح أول جندى يرفع علم مصر على أرض سيناء
الطاهرة
كان مكتبه الواسع ، علي الجهة اليمني من مبني الكلية الحربية ، يتسم
بالكثير من الهيبة التي كنت تطغي عليه ، من هيبة الرجل الذي كان يجلس في
مواجهة المدخل .... بعد تخطي "البرافان" ....
لم يكن أمام مكتبه ... كرسيان للجلوس .. كالعادة ، ولكن كاي يوجد مجموعة
علي الجهة اليسري تتكون من عدة كقاعد جلدية غامقة وكنبة عريضة من نفس
الطراز واللون
كانت الأعلام ... علم مصر ... علم الثورة ... علم الكلية الحربية ... أعلام أفرع الكلية الحربية
توجد في الزاويتين اليمني واليسري خلفه .... وكان علم "المدفعية" ...
بينهم ... أما الجانب الآخر ، فكان يوجد فيه علم المشـاة ... خلفه